Top latest Five أسباب الفجوة بين الأجيال Urban news
وكانت أداة اتصال جديدة أثبتت فعاليتها في مجال صناعي عُرف بكونه مقاوماً بشدة للتغيير. ويعود السبب في ذلك إلى أن العاملين يستطيعون رؤية أفلام الفيديو المعروضة على قناته متى وأينما أرادوا ذلك، وهذا ما يطالب به جيل الألفية، كما يقول.
وعدم تفهم الولدين لاستقلال الشخصية التي يسعى لها ابنائهم ينتج عنه صراع كبير يعرف بالصراع بين الآباء والأبناء.
الإيمان بأن الأفكار والحلول يمكن أن تكون مقبولة للطرفين.
جذب إنستجرام جمهورًا له طبيعة خاصَّة، وذلك بفضل التركيز على المحتوى المرئي والصور. ويستخدم الشباب إنستجرام لمشاركة صورهم، ولمتابعة حسابات المشاهير.
التعلم من بعضهم البعض: فمن الممكن أن يتبادل الطرفان العلوم فيما بينهم، فيزداد الصغار حكمة، ويزداد الكبار دراية بما يدور حولهم ولا يستطيعون ملاحقته بمفردهم.
الصراع ليس له علاقة بالعمر أو اختلافات الأجيال أكثر من ارتباطه بالسلطة – من يمتلكها ومن يريدها ، يقول ديل: “إن ما يسمى بفجوة الأجيال هو ، في جزء كبير منه ، نتيجة لسوء الفهم وسوء التواصل ، ويغذيها انعدام الأمن العام والرغبة في النفوذ من المفيد التعرف على أعراض الصراع ، والأهم من ذلك ، تحديد الأسباب الفعلية للنزاع والقضاء عليها – أو منعها. تشمل أعراض الصراع أسباب الفجوة بين الأجيال ما يلي:
ويتغير الزمان ويسرع بوتيرة مسرعة محدثاً تغيرات في نمط الأحداث المتزامنه معه والتي تنتج الاختلافات الاجتماعية والتغيرات المجتمعية مثل تغير الأفكار والاهتمامات والتي تصل إحداها لدرجة تجديدات في اللغة السائدة في المجتمع ، فلكل جيل أسلوبه في التحدث باللغة ، وسمته المختلفة في ذلك ، فيختلف اسلوب اللغة ومفرداتها بين جيل الأجداد وجيل الشباب مثلاً وحتى جيل الآباء وجيل الأبناء فتدخل بعض الكلمات كدخيلة في اللغة الأم وتصبح لغة سرية يتحدث بها أصحاب الجيل الواحد .
إذاً، يمكن لسوء التفاهم أن يحصل عندما يفشل الناس في تصور ما يمرّ به الآخرون.
وتتعدد أسباب الاختلاف بين الأجيال القديمة والجديدة، فالآباء غاضبون من أبنائهم والأبناء غاضبون من آبائهم، وهذا الاختلاف في الواقع اليومي قد يخلق نوعًا من المواجهة والتصادم، ويعود ذلك إلى:
د. سليمان محسن العريني: الاختلاف بين الأجيال واحترام الوالدين.
شهدت السنوات الأخيرة تطورًا تكنولوجيًّا هائلًا، اتخذ نمطًا شديد التسارع والتغير. وقد أحدث هذا التطور الهائل فارقًا كبيرًا بين الأجيال في جميع المجالات الحياتية التي تعتمد على التكنولوجيا، وتسبب في فروق واضحة بين أفراد المجتمع الواحد في كيفية إدارة نمط حياتهم اليومية، وأحدث فوارق ملموسة في الخبرات والمهارات المكتسبة بين الأجيال.
الخمسينات، الستينات والسبعينات: مواليد مقابل الجيل القديم
يتحقق كل ذلك إن تمَّت عملية التنشئة بطريقة سليمة؛ فالأساليب السوية في عملية التنشئة تعمل على ضخ شخصيات متوازنة في المجتمع، أمَّا الأساليب غير السوية فإنها تبرز لنا شخصيات انسحابية غير قادرة على المواجهة.
والفجوة الجيلية في كل مجتمع ومنها مجتمعاتنا العربية ذات مستويين، أحدهما – رأسي أو عمودي (بين جيل الكبار وجيل الشباب)، وثانيهما – أفقي، وذلك على مستوى كل جيل، خصوصاً بالتباين بين الفئات العمرية التي تندرج تحت أحد الجيلين بشأن القيم والتوجّهات.